وقالت المسؤولة في رئاسة بلدية كان دومينيك أود لاسيه،: «كل ليلة يأتينا ما بين 50 و70 شخصًا».
وقبل ثمانية أيام، طلب الرئيس الفرنسي من المواطنين البقاء في منازلهم لحماية أنفسهم من الجائحة وإبطاء انتشارها، ويشكّل ذلك مشكلة كبيرة لما يُقدّر بنحو 12 ألف مشرد يعيشون في الشوارع الفرنسية.
وهناك قلق من أن يكون للفيروس تأثير ضخم على المشردين في ظل الافتقار لوسائل التعقيم المناسبة، ويعانون في بعض الأحيان من مشاكل صحية، خاصة أن كثيرًا منهم يعتمدون على مساعدات الناس الذين أجبروا الآن على البقاء في منازلهم.