من جهته، قال بورتون: "تشرفت بخدمة مجلس الأعمال السعودي الأمريكي مع أعضائه جنباً إلى جنب، ومجلس إدارته وموظفيه مُنحوا امتياز تعزيز الأعمال بين اثنين من أكبر الأسواق في العالم".
وأسهم إدوارد بورتون في جلب خبرة عميقة لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي من خلال عمله السابق مع الشركات في تطوير استراتيجيات السوق العالمية، وخلال فترة ولايته قام المجلس بتوسيع عروض منتجاته وخدماته، وقام بتوسيع نطاق التواصل في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، وجمع الآلاف من الشركات السعودية والأمريكية معًا لمئات من الشراكات والمعاملات التجارية الناجحة.