وبين مدير عام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الأحساء المهندس خالد بن سعد الحسيني، أن إحدى طرق الوقاية والمكافحة تكون من خلال الخدمة الزراعية والرعاية الجيدة لأشجار الليمون عن طريق التسميد والاعتناء بتصريف المياه الزائدة وقص الأفرع المصابة، وكل ذلك يساعد على تقوية أشجار الليمون والحد من الإصابة.
نظم مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الأحساء بالتعاون مع الإدارة العامة للأبحاث والإرشاد الزراعي والمؤسسة العامة للري، ورشة عمل بعنوان «رعاية الليمون - البنزهير -»، وذلك في مزرعة «المناخ» بالطريبيل.
وتناولت الورشة نبذة تعريفية عن أشجار الليمون «البنزهير» الذي يعد من أهم محاصيل الفاكهة ذات القيمة المرتفعة في التجارة العالمية، حيث يعـد الليمون في المرتبة الثالثة بعد التمر والعنب، وتنتشر زراعة أشجار الليمون في عدد من مناطق المملكة. وتعتبر الأحساء من أبرز المناطق التي تشتهر بزراعة أشجار الليمون «البنزهير»، كما تم شرح طرق زراعة أشجار الليمون «البنزهير» التي تكون في الغالب عن طريق الزراعة العادية بواسطة شتلات الموالح. وتم خلال الورشة شرح أهم الأمراض التي تصيب أشجار الليمون وهو مرض التصمغ الذي يؤثر على المحصول بشكل مباشر؛ لأنه يصيب الأغصان التي تحمل الثمار، مبينة أعراض وأضرار التصمغ ومنها ذبول الأوراق والأغصان وتمزق القلف عند قاعدة الأغصان الميتة، كما تم التعرف بشكل عملي على طرق الوقاية والمكافحة وكيفية قص الأفرع المصابة، وأن يكون التقليم للأغصان اليابسة وبشكل غير جائر.
وبين مدير عام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الأحساء المهندس خالد بن سعد الحسيني، أن إحدى طرق الوقاية والمكافحة تكون من خلال الخدمة الزراعية والرعاية الجيدة لأشجار الليمون عن طريق التسميد والاعتناء بتصريف المياه الزائدة وقص الأفرع المصابة، وكل ذلك يساعد على تقوية أشجار الليمون والحد من الإصابة.
وبين مدير عام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الأحساء المهندس خالد بن سعد الحسيني، أن إحدى طرق الوقاية والمكافحة تكون من خلال الخدمة الزراعية والرعاية الجيدة لأشجار الليمون عن طريق التسميد والاعتناء بتصريف المياه الزائدة وقص الأفرع المصابة، وكل ذلك يساعد على تقوية أشجار الليمون والحد من الإصابة.
