ذكر العودة أنه يقوم بجهد كبير في شهر رمضان المبارك والأعياد، وعادة ما يدعو جميع الشباب والأهل على بوفيه متكامل من عمل يده، كما يقدم شهادة شكر وعرفان لوالديه، حيث كانا الداعمين والمشجعين كثيرا له. وبين أن لدى والدته مهارة كبيرة في طبخ جميع الأصناف وكانت تدربه منذ الصغر وتفاجأت باحترافه وتفوقه في عالم الطبخ، حتى في صنع وابتكار أطباق لم تقم بطهيها من قبل.
» مساعدة الأم
وبين العودة أنه شارك في الأيام المفتوحة في المدرسة، وشارك مع معلميه في عمل أطباق متنوعة. يقول عبد اللطيف: «الكثير من أساتذتي الكرام يتذكرون ذلك، كما أشارك في مناسبات الأهل بعمل بعض الأطباق الشعبية وغيرها من الأطباق المطلوبة كثيرا».