البعض الآخر حمّل المسؤولية كاملة لمدرب الفريق الحالي زوران، قائلين إن إمكاناته الفنية أقل بكثير من إمكانات الفريق الهلالي، الذي يمتلك عناصر قادرة على الظفر بكل البطولات المشارك فيها.
ووسط «الهاشتاقات»، التي طالب البعض منها برحيل الأمير محمد بن فيصل، والأخرى التي طالبت ببقائه والاستغناء عن خدمات الكرواتي زوران، ظهرت فئة أخرى أكالت الاتهامات في كل الاتجاهات، حتى وصلت إلى التشكيك في نزاهة بعض الفرق واللاعبين، الذين يواجهون منافسيهم، كما حدث خلال لقاءي الرائد والنصر الماضيين.