وخلال برنامج «اصنع مهارة»، الذي اختتم مؤخرا في لجنة التنمية الاجتماعية، تمكنا من تدريب وتأهيل عدد من الشباب والفتيات، في مجالات عمل مهمة، يتطلبها سوق العمل السعودي مستقبلا، ونؤكد أننا مستمرون على هذا النهج، بدعم قيادتنا وولاة أمرنا، فجزاهم الله خيرًا.
يبقى «التدريب والتأهيل».. كلمة السر في تعزيز التنمية الحقيقية داخل أي بلد ينشد التقدم والازدهار، وهذا ما حرصت عليه لجنة التنمية الاجتماعية في حي الروضة منذ وقت مبكر منذ تأسيسها، فخلال السنوات الماضية، كثفت اللجنة من برامجها ومبادراتها لتأهيل شباب الوطن من الجنسين، وإعدادهم فنيا ونفسيا، بجانب الارتقاء بثقافاتهم العامة، وتنمية وعيهم، ليكونوا مؤهلين لقيادة المملكة إلى المكانة التي تستحقها بين الأمم، ويعتبر دورنا في اللجنة، تكامليا مع دور مؤسسات المملكة، التي تقوم بالمهمة نفسها، لتحقيق الهدف نفسه.
وتتوافق برامج التأهيل والتدريب باللجنة الاجتماعية في لجنة التنمية بحي الروضة تماما مع متطلبات رؤية المملكة 2030، التي أخذت على عاتقها الانتقال بالمملكة من مرحلة اقتصادية، اعتمدت على النفط، إلى مرحلة اقتصادية مختلفة تماما، تعتمد على اقتصاد المعرفة والتكنولوجيا، ومثل هذا الانتقال يتطلب منا جميعا الاهتمام بتدريب شباب الوطن، وتأهيلهم للدور المناط بهم للارتقاء بمستقبل هذا الوطن.
وخلال برنامج «اصنع مهارة»، الذي اختتم مؤخرا في لجنة التنمية الاجتماعية، تمكنا من تدريب وتأهيل عدد من الشباب والفتيات، في مجالات عمل مهمة، يتطلبها سوق العمل السعودي مستقبلا، ونؤكد أننا مستمرون على هذا النهج، بدعم قيادتنا وولاة أمرنا، فجزاهم الله خيرًا.
وخلال برنامج «اصنع مهارة»، الذي اختتم مؤخرا في لجنة التنمية الاجتماعية، تمكنا من تدريب وتأهيل عدد من الشباب والفتيات، في مجالات عمل مهمة، يتطلبها سوق العمل السعودي مستقبلا، ونؤكد أننا مستمرون على هذا النهج، بدعم قيادتنا وولاة أمرنا، فجزاهم الله خيرًا.
