يذكر أن الهيئة العامة للثقافة تسعى من خلال تعاونها مع اللجنة الأولمبية العربية السعودية بإندونيسيا إلى تعريف المجتمع الاندونيسي بالثقافة السعودية وتعزيز التواصل الحضاري بين البلدين، إضافة إلى نقل الصورة الحقيقية للمشهد الثقافي السعودي وما يحمله من تقدم في كافة المجالات في ظل رؤية المملكة 2030.
اختتم البيت السعودي فعالياته أمس في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، التي نظمتها اللجنة الأولمبية العربية السعودية بالتعاون مع الهيئة العامة للثقافة واستمرت لمدة 10 أيام، وسط حضور كثيف من الجمهور تجاوز ٢٥ ألف زائر.
وتضمنت الفعاليات عدة أجنحة شملت جناحا خاصا للحرمين الشريفين، وجناح مياه زمزم، وجناح التمور والنخيل، وأجنحة الملبوسات التقليدية، والأعمال اليدوية، والخط العربي، والفنون البصرية والحناء، وجناح اللجنة الأولمبية العربية السعودية، كما قدمت الفرقة الموسيقية عروضا حظيت بتفاعل ومشاركة الجمهور الإندونيسي، إضافة إلى فن الربابة.
يذكر أن الهيئة العامة للثقافة تسعى من خلال تعاونها مع اللجنة الأولمبية العربية السعودية بإندونيسيا إلى تعريف المجتمع الاندونيسي بالثقافة السعودية وتعزيز التواصل الحضاري بين البلدين، إضافة إلى نقل الصورة الحقيقية للمشهد الثقافي السعودي وما يحمله من تقدم في كافة المجالات في ظل رؤية المملكة 2030.
يذكر أن الهيئة العامة للثقافة تسعى من خلال تعاونها مع اللجنة الأولمبية العربية السعودية بإندونيسيا إلى تعريف المجتمع الاندونيسي بالثقافة السعودية وتعزيز التواصل الحضاري بين البلدين، إضافة إلى نقل الصورة الحقيقية للمشهد الثقافي السعودي وما يحمله من تقدم في كافة المجالات في ظل رؤية المملكة 2030.