ونزح نحو نصف مليون شخص إلى محافظة إدلب وداخلها منذ يناير 2017، ويضاف إلى انعدام الأمن تزايد مستويات الجريمة والقتال بين الفصائل، في ظل ارتفاع عمليات الاغتيال والاختطاف المستهدفة.
وقال مدير الطوارئ الإقليمية بالمنظمة ميشيل تيرين، إن الوضع الصحي في شمال غرب سوريا صعب بالفعل ويبدو أنه يتدهور، وإذا لم تحصل منظمة الصحة العالمية على تمويل إضافي، فإن أكثر من مليوني شخص عالقين في تبادل إطلاق النار قد لا يستطيعون الحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية.