وانطلاقا من العلاقات الأخوية الراسخة والوطيدة، كانت مملكة البحرين تحت قيادة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حاضرة كعادتها إلى جانب الشقيقة الكبرى، حيث أعلنت الوقوف في صف واحد مع السعودية في كل ما يحفظ أمنها واستقرارها.
أكد رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة د. عبدالله بن أحمد آل خليفة أن قرار المملكة بشأن ما ورد في البيان الكندي من تدخل مرفوض وغير مبرر في الشأن الداخلي السعودي.
وأوضح آل خليفة لـ«اليوم» أن الإجراءات الحاسمة، التي اتخذتها المملكة، جاءت تأكيدا لمبادئها الأصيلة، التي تؤكد أن السيادة خط أحمر، وأن حزم وعزم المملكة في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله-، استراتيجية ثابتة وواضحة، تراعي المبادئ والقيم الإسلامية والدولية، وتتبع النهج القويم والصحيح، ولا مجال للتنازل عن الثوابت أو التهاون في محاولات النيل من الأمن والاستقرار والأنظمة المتبعة. وأشار إلى أن دلالات الإجراءات السعودية قد تخطت حدود التصرف الكندي المبني على معلومات مضللة، ومثلت جرس تنبيه وإنذار لكل مَنْ تسول له نفسه التدخل في الشؤون الداخلية، وأن عليه احترام قرارات السلطة القضائية، والالتزام بالأعراف والمواثيق الدولية، التي تحكم العلاقات بين الدول.
وانطلاقا من العلاقات الأخوية الراسخة والوطيدة، كانت مملكة البحرين تحت قيادة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حاضرة كعادتها إلى جانب الشقيقة الكبرى، حيث أعلنت الوقوف في صف واحد مع السعودية في كل ما يحفظ أمنها واستقرارها.
وانطلاقا من العلاقات الأخوية الراسخة والوطيدة، كانت مملكة البحرين تحت قيادة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حاضرة كعادتها إلى جانب الشقيقة الكبرى، حيث أعلنت الوقوف في صف واحد مع السعودية في كل ما يحفظ أمنها واستقرارها.
