وضم الفريق دان كوتس مدير المخابرات الوطنية، وجون بولتون مستشار الأمن القومي، وكريستوفر راي مدير مكتب التحقيقات الاتحادي "إف.بي.آي".
وقال "كوتس": "نحن نقر بوجود تهديد.. إنه حقيقي ومتواصل، ونقوم بكل جهد ممكن لتنظيم انتخابات شرعية.. إنه (التهديد) يسعى للاختراق ومستمر بنية.. دق إسفين وتقويض قيمنا الديمقراطية".
وأضاف "كوتس": "استخدمت روسيا وسائل متعددة بهدف التأثير من خلال وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي.. وأدوات أخرى محتملة".
وقال مسؤول أمريكي كبير، إن حملة التدخل الروسي تسارعت وباتت أكثر تعقيدا منذ انتخابات 2016 وإنها غير موجهة لترجيح كفة حزب على الآخر.
وأوضح المسؤول، أنها تسعى لاستغلال خطوط صدع موجودة في المجتمع والبناء على ما حدث في عام 2016 وليس الأمر مقتصرا على الإنترنت بل يشمل وسائل الإعلام المطبوعة والتلفزيون أيضا وفي بعض الأحيان استخدام منصات قائمة سبقت انتخابات 2016.