من بين اتهامات أثينا ضد الدبلوماسيين، محاولات لجمع ونشر المعلومات، وكذلك تقديم الرشوة للمسؤولين الحكوميين.
وقالت الصحيفة: "مبادرة أثينا لم تأت"من الفراغ "، ولكنها جاءت ردا على سلسلة من الإجراءات المنسقة في محاولة لتوسيع النفوذ الروسي في اليونان.
وأكدت المصادر أن اليونان تريد الحفاظ على علاقات جيدة مع روسيا، وتعزيز الصداقة بين الشعبين، وتعاون الحكومات مع الجهات الفاعلة في المجتمع المدني على كلا الجانبين. ومع ذلك، وفقا لها، لا يمكن لهذا أن يتم إلا على أساس من التكافؤ والاحترام المتبادل لسيادة واستقلال البلدين، وفقا للصحيفة.