وأما الإصدار الثاني فحمل عنوان (رجفة الغسق) وهي رواية خيالية مثيرة تربط حدثا في الزمن الماضي بالعصر الحديث على نحو غامض مثير، لبعض الاعمال الخيالية والتي تشاهد غالبا بالسينما وتطبع في الأذهان أن تلك الأحداث مرتبطة بالعالم الغربي فقط، وسعى فيها الكاتب للتطرق لبعض المواضيع الهادفة كالتربية والزواج، وبعض الأمور العلمية بمصطلحاتها الغريبة.
قدم الكاتب عبدالله سالم البخيت إصداره الثالث وهو عبارة عن رواية صدرت له حديثا حملت عنوان (القفص الآخر) وهي رواية اجتماعية درامية تحمل لمسة رومانسية حيث تتحدث عن العلاقات بين الشريكين وما يحدث بها من مد وجزر، ما بين حب ونفور واعتياد، في قالب روائي مشوق، وتتطرق الاحداث كذلك لبعض المفارقات الاجتماعية والحياتية التي يواجهها الفرد العادي في يومه العادي ومعالجة بعضها بشكل يؤصل بعض المبادئ والثوابت الدينية لدى المرء.
وكان البخيت قدم إصدارين سابقين، الإصدار الأول كتاب حمل عنوان (براءة في قلب الظلام) وهي رواية بوليسية تحمل التشويق والإثارة، وهذه الرواية كانت تسلط الضوء غير المباشر على قضية الأخطاء الطبية وما لها من تأثير على الفرد والعائلة والمجتمع ككل، بما تحمله من آلام وكوارث وفقدان أسر لأبنائهم وعائليهم بسبب خطأ طبي فادح، وفي الرواية تمزج كل تلك الامور وبعض الدروس الحياتية التي وجهها الكاتب للشباب القارئ حيث الدعوة للتمسك بعاداتهم ومبادئهم ودينهم في ظل عصر التحديات.
وأما الإصدار الثاني فحمل عنوان (رجفة الغسق) وهي رواية خيالية مثيرة تربط حدثا في الزمن الماضي بالعصر الحديث على نحو غامض مثير، لبعض الاعمال الخيالية والتي تشاهد غالبا بالسينما وتطبع في الأذهان أن تلك الأحداث مرتبطة بالعالم الغربي فقط، وسعى فيها الكاتب للتطرق لبعض المواضيع الهادفة كالتربية والزواج، وبعض الأمور العلمية بمصطلحاتها الغريبة.
وأما الإصدار الثاني فحمل عنوان (رجفة الغسق) وهي رواية خيالية مثيرة تربط حدثا في الزمن الماضي بالعصر الحديث على نحو غامض مثير، لبعض الاعمال الخيالية والتي تشاهد غالبا بالسينما وتطبع في الأذهان أن تلك الأحداث مرتبطة بالعالم الغربي فقط، وسعى فيها الكاتب للتطرق لبعض المواضيع الهادفة كالتربية والزواج، وبعض الأمور العلمية بمصطلحاتها الغريبة.