أؤيد وبشدة أخذ رسوم على مواقف الشوارع الحيوية، بسبب أن المواقف سابقاً كانت حكراً على أصحاب المحلات وسكّان المنازل المجاورة وأحياناً مواقف للمسافرين والعمالة التى تسافر «خروج وعودة» لعدة شهور، فهي أأمن وأفضل من الوقوف في الشوارع قليلة الحركة، وكان صاحب الحاجة من أراد الشراء ومعه عائلته وأولاده لا يجد موقفا، إلا على مسافات بعيدة بسبب شغل المواقف الدائم!
اليوم يستطيع المواطن أن يجد موقفاً أمام المتجر الذي يريد وبكل يسر وسهولة، بمبلغ زهيد لا يؤثر على محدودي الدخل، ولكن يبقى الحصول على العملة المعدنية مشكلة لدى الكثير والحلول بسيطة، ومنها برمجة الأجهزة على نظام بطاقات الدفع المسبق كما هو في ألعاب الأطفال، وهو تحول سهل وبالامكان بيعها من فئات العشرة والخمسين والمائة، بهذا ستتحقق سهولة الدفع والوقوف.