وتوصلت لجنة تفاوضية أمس، إلى اتفاق لإجلاء المصابين من المدنيين ومقاتلي جيش الإسلام إلى شمال غرب سوريا لكن لم يتضح ما إذا كان الاتفاق جزءا من اتفاق أكبر يتعلق بالمراحل الأخيرة من انسحاب المقاتلين.
قال وسائل إعلام موالية لنظام الأسد: "إن مجموعة من مقاتلي المعارضة بدأوا اليوم الأحد مغادرة آخر معقل لهم في الغوطة الشرقية متوجهين إلى إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة في شمال غرب البلاد".
ويعد هذا أول انسحاب لمقاتلي فيلق الرحمن من مدينة دوما المحاصرة حيث لا يزال فصيل جيش الإسلام يتفاوض على اتفاق مع روسيا بشأن شروط الاستسلام التي تمنحهم خيار مغادرة الجيب أو إبرام اتفاق سلام مع النظام.
وتوصلت لجنة تفاوضية أمس، إلى اتفاق لإجلاء المصابين من المدنيين ومقاتلي جيش الإسلام إلى شمال غرب سوريا لكن لم يتضح ما إذا كان الاتفاق جزءا من اتفاق أكبر يتعلق بالمراحل الأخيرة من انسحاب المقاتلين.
وتوصلت لجنة تفاوضية أمس، إلى اتفاق لإجلاء المصابين من المدنيين ومقاتلي جيش الإسلام إلى شمال غرب سوريا لكن لم يتضح ما إذا كان الاتفاق جزءا من اتفاق أكبر يتعلق بالمراحل الأخيرة من انسحاب المقاتلين.