وأشار إلى ضرورة إيجاد المناخ المناسب للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام وفقاً لمبدأ حل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية، بما يكفل للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967م وعاصمتها القدس الشرقية.
#كامبالا | نيابةً عن #خادم_الحرمين_الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ شارك معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji في قمة الجنوب الثالثة الـ77 والصين على مستوى القادة. pic.twitter.com/c5QEiA9G3h— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) January 21, 2024
التنمية والازدهار
وقال الخريجي إن المملكة حريصةً على أمن واستقرار جميع دول المنطقة ودعمها لكل ما من شأنه الوصول لذلك، وتعميق التعاون الجماعي لتحقيق التنمية والازدهار.وشدد على أن المملكة تولي أهمية كبيرة لقضايا التنمية والمبادرات الإنسانية ودعم دول الجنوب، وتوفير الخدمات الأساسية للمجتمعات الاقل نمواً لبناء مستقبل أفضل وأكثر مرونة.
تحديات التغير المناخي
كما تطرق الخريجي إلى تحديات التغير المناخي وأهمية الدفع بجميع الحلول المناخية المتاحة، منوهاً مبادرة الشرق الأوسط الأخضر التي أطلقتها المملكة بهدف رسم توجه المنطقة في حماية كوكب الأرض والطبيعة، ولما تسهم في تحقيق المستهدفات العالمية.وأشار إلى أهمية معالجة أبرز التحديات الناتجة عن الاقتصاد الرقمي والتقنيات الناشئة لتعزيز الثقة بها.
حضر إلى جانب الخريجي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى أوغندا جمال المدني، ومدير عام مكتب نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.