DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

وكيل «الصناعة»: نستهدف الوصول إلى 36 ألف منشأة صناعية في 2035

وكيل «الصناعة»: نستهدف الوصول إلى 36 ألف منشأة صناعية في 2035
وكيل «الصناعة»: نستهدف الوصول إلى 36 ألف منشأة صناعية في 2035
11 ألف منشأة صناعية في السعودي - اليوم
وكيل «الصناعة»: نستهدف الوصول إلى 36 ألف منشأة صناعية في 2035
11 ألف منشأة صناعية في السعودي - اليوم
الأخبار الاقتصادية على منصة «إكس»

قال وكيل وزارة الصناعة والثروة المعدنية للخدمات الصناعية م. محمد السويلم إن عدد المنشآت الصناعية ارتفع من 8800 منشأة في 2019 إلى أكثر من 11 ألف منشأة، والمستهدف وفق الإستراتيجية الوطنية للصناعية أن يصل العدد إلى 36 ألف منشأة في 2035.

جاء ذلك خلال ملتقى ممكنات القطاع الصناعي الذي نظمته غرفة الرياض ممثلة باللجنة الصناعية بالتعاون مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية، واستهدف تسليط الضوء على الممكنات التي رصدت لتمكين القطاع الصناعي من تحقيق المستهدفات الصناعية ضمن مسارات رؤية المملكة 2030.

جاء ذلك بحضور وكيل وزارة الصناعة والثروة المعدنية للخدمات الصناعية م. محمد السويلم وعضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة الصناعية عبدالله الخريف وعدد من المهتمين والمختصين بالقطاع الصناعي.

وأضاف السويلم أن انعقاد الملتقى وما يطرح فيه ممكنات هدفها تمكين القطاع الصناعي من أداء دوره في التنمية الاقتصادية، مشيدًا بما تحقق من إنجازات خلال الفترة الماضية وما تم تقديمه من ممكنات للقطاع.

وأكد الخريف أن عقد الملتقى يأتي في إطار جهود لجنة الصناعة بالغرفة لمد جسور التواصل مع المسؤولين بالقطاع الصناعي وإتاحة الفرصة لمناقشة القضايا التي تهم القطاع والوصول لحلول حولها، مشيدًا بما تم رصده من ممكنات للقطاع الصناعي الذي يعد على رأس أولويات تحقيق التنمية الاقتصادية.

ونوه بالعديد من الملتقيات السابقة التي عقدتها اللجنة لتسليط الضوء على الممكنات الصناعية.

وكان الملتقى الذي عقد بمشاركة عدد من المسؤولين في وزارة الصناعة والثروة المعدنية قد شهد عرضًا لعدد من الممكنات للقطاع في مجال تعزيز المنافسة واستدامة الشركات الصناعية وممكنات تنمية الصادرات، إضافة للتعريف بدور وكالة الخدمات الصناعية وبرنامج مصانع المستقبل وعرض حول أهداف المجلس الصناعي والمجالس القطاعية.