DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

1580 حيوانًا.. "ملكية العلا" تطلق أكبر حملة لتوطين الحيوانات البرية

1580 حيوانًا.. "ملكية العلا" تطلق أكبر حملة لتوطين الحيوانات البرية
1580 حيوانًا..
توطين 1580 حيوانًا بريًا في العلا - اليوم
1580 حيوانًا..
توطين 1580 حيوانًا بريًا في العلا - اليوم

أطلقت الهيئة الملكية لمحافظة العلا، حملة لإعادة توطين الحيوانات البرية، والتي تتضمن إعادة توطين أكثر من 1580 حيوانًا بريًا ينتمون لـ4 فئات تشمل: الظبي، وغزال الريم، والمها العربي، والوعل الجبلي، ضمن 3 محميات طبيعية في محافظة العلا.

وتُعد حملة إعادة التوطين الأكبر من نوعها للهيئة الملكية لمحافظة العلا، إذ تتضمن تحديد جاهزية الموقع، ومراقبة الحيوانات التي أعيد توطينها، والتركيز على الدراسات العلمية، والتحضيرات لحملات إعادة توطين الحيوانات في العلا.

وجهة عالمية لحماية البيئة الطبيعية الثقافية

ستُعزّز الخطط الطموح للهيئة الملكية لمحافظة العلا، عددا من المحميات الطبيعية، والتي تبرز العلا كوجهة عالمية رائدة لحماية البيئة الطبيعية الثقافية، والتي ستغطي مساحة تزيد على 12 كم2.

وتتماشى عملية الإطلاق مع إرشادات الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة، التي تنص على ضرورة مراقبة الحيوانات التي تم إطلاقها حديثًا باستخدام برمجيات SMART التحليلية ومصيدة الكاميرا والأطواق المتصلة بالأقمار الصناعية.

تحويل العلا لأكبر متحف حي في العالم - اليوم

أطواق تعمل بالطاقة الشمسية للحيوانات

تُعد هذه المرة الأولى على مستوى المنطقة، التي يتم فيها استخدام أطواق خفيفة الوزن تعمل بالطاقة الشمسية للحيوانات من ذوات الحوافر، إذ تساهم المراقبة المكثفة على تسريع أبحاث الهيئة الملكية لمحافظة العلا، لقياس مدى توازن النظام البيئي، الأمر الذي سيزيد من كفاءة حملات الإطلاق المستقبلية وسيساهم في تحسين إدارة المواطن الطبيعية للحيوانات.

وتتماشى الحملة، مع الجهود الوطنية من خلال مستهدفات رؤية العلا المتماشية مع رؤية المملكة 2030، ومبادرة سمو ولي العهد -حفظه الله- "السعودية الخضراء"، ومبادرة "الشرق الأوسط الأخضر".

توطين 4 فئات من الحيوانات البرية في محميات محافظة العلا - اليوم

أكبر متحف حي في العالم

تهدف الحملة إلى تحويل العلا إلى أكبر متحف حي في العالم، مع الحفاظ على خصائصها البيئية والتاريخية، وهو ما يحقق المشاركة المجتمعية، وأهداف الصحة العامة ورفع مستوى جودة الحياة للسكان والزوار.