استهل ملتقى الأدباء بالطائف يومه الأول بأربع جلسات حوارية ناقشت العديد من القضايا الأدبية، حيث تطرقت الجلسة الأولى إلى دور القطاع غير الربحي في التمكين الثقافي، وماهي القيود التي تحد من نمو القطاع وكيف يحافظ المجتمع على تنفيذ المشاريع الثقافية و العلاقة التكاملية بين القطاعات، كما ناقشت الجلسة الثانية بعنوان "الأدب السعودي والآخر" تعزيز مكانة الأديب السعودي إقليميا ودوليا ومواجهة التحديات التي تعيق انتشاره والإسهام في وصوله إلى المحافل الدولية.
وتناولت الجلسة الثالثة بعنوان "قراءة في راهن الشعر السعودي" واقع الشعر وحضوره عند الآخر، فيما تطرقت الجلسة الرابعة بعنوان "الأدب والمجتمع" إلى تجربة الأديب السعودي مع المقاهي الثقافية واستعراض تجاربهم ومساهماتهم في المجتمع.