وسعى الملتقى لاستقطاب الحرفيين والحرفيات المحليين، لإتاحة فرص التبادل المعرفي بينهم، والتعريف بأعمالهم وتقديمها أمام الزوار في موقع واحد، وتحفيز الحرفيين والحرفيات لمواصلة إبداعاتهم حفاظًا على الحِرف التراثية والفنية بمنطقة جازان.
أتاحت القرية التراثية بمنطقة جازان مجالًا واسعًا أمام 62 حرفيًّا وحرفية لعرض منتجاتهم الفنية في السوق الشعبي بالقرية، وذلك خلال ملتقى الحرفيين والحرفيات بجازان.
وتنوّعت الأعمال الحرفية في الملتقى، فشملت أعمال النحت، والدباغة، والمنسوجات، وصناعة السبح بأنواعها، والفخار والأواني، والخياطة والتطريز والمشغولات اليدوية، وصناعة الملابس التراثية، إلى جانب فن إعادة التدوير الذي يعتمد على الخامات المتوافرة وتحويلها لقطع جمالية، والرسم بالخيوط.
وسعى الملتقى لاستقطاب الحرفيين والحرفيات المحليين، لإتاحة فرص التبادل المعرفي بينهم، والتعريف بأعمالهم وتقديمها أمام الزوار في موقع واحد، وتحفيز الحرفيين والحرفيات لمواصلة إبداعاتهم حفاظًا على الحِرف التراثية والفنية بمنطقة جازان.
وسعى الملتقى لاستقطاب الحرفيين والحرفيات المحليين، لإتاحة فرص التبادل المعرفي بينهم، والتعريف بأعمالهم وتقديمها أمام الزوار في موقع واحد، وتحفيز الحرفيين والحرفيات لمواصلة إبداعاتهم حفاظًا على الحِرف التراثية والفنية بمنطقة جازان.