وإذا تراجعت صادرات روسيا من الحبوب بمقدار النصف يمكن أن ترتفع الأسعار العالمية بنسبة 34%.
يذكر أن روسيا وأوكرانيا منتجان رئيسيان للحبوب في العالم، حيث تعتمد الكثير من دول العالم ومنظمات الإغاثة على إنتاج الدولتين لسد احتياجاتها من الحبوب.
أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى ترك مساحات شاسعة من أراضي الأخيرة بدون زراعة، كما أغلق العديد من موانئ تصدير المنتجات الأوكرانية. في الوقت نفسه يعاني إنتاج الحبوب في روسيا من العقوبات الدولية المفروضة عليها بسبب الغزو.
وحذرت المنظمتان اليوم من استمرار تداعيات الحرب عشر سنوات.