وعلى مدار تسعة عشر شهرا منذ الإعلان، ما زال ركوب الأفيال مستمرا دون هوادة حول بحيرة لاك ليك.
وتقول منظمات الرفق بالحيوان إن جولات ركوب الأفيال عملية استغلالية إذ تعاني الحيوانات من ضغط بدني وعاطفي هائل ولا تحصل على التغذية الملائمة وتكون مربوطة بالسلاسل عندما لا يتم إجبارها على القيام بالأعمال الشاقة لساعات، وعلاوة على ذلك، غالبا ما تتم سرقة الأفيال الصغيرة من أمهاتها ولا يمكن أن تعود إلى البرية مطلقا.