وزودت واشنطن وأعضاء أوروبيون في حلف شمال الأطلسي كييف بأسلحة ثقيلة لمساعدتها على مقاومة الهجوم الروسي الذي أسفر عن احتلال مناطق من شرق وجنوب أوكرانيا لكنه فشل في السيطرة على كييف.
لكن الولايات المتحدة وحلفاءها في حلف شمال الأطلسي قالوا مرارا إنهم لن يشاركوا في القتال بأنفسهم من أجل تفادي أن يصبحوا طرفا في النزاع.
وقال مسؤولون أمريكيون إن الولايات المتحدة قدمت معلومات مخابرات لأوكرانيا للمساعدة في التصدي للهجوم الروسي لكنهم نفوا أن تكون هذه المعلومات تتضمن بيانات استهداف دقيقة.