وبحسب «ديلي ميل»، قال العلماء إن هذا الحطام يتبع مركبة «ناسا» الأخيرة، وهو عبارة عن معدات هبوط المسبار على سطح الكوكب الأحمر، والتي تتضمن المظلة والغطاء الخلفي الذي يتخذ شكلا مخروطيا ليحمي العربة أثناء الهبوط على المريخ، إذ تنفصل هذه المعدات بعد الهبوط وتصبح تالفة، لأنها بالأساس مخصصة للاستخدام لتنفيذ هبوط واحد.
أثار الحطام الذي رصدته مركبة «ناسا» الكثير من الجدل، حيث شوهد في الصور الملتقطة ما يشبه «الصحن الفضائي»، الذي حيك عنه الكثير من أفلام الخيال العلمي، لكنه محطم على سطح المريخ.
وظن الكثيرون أن هذا الحطام لصحن طائر يتبع مخلوقات أخرى، وتم تداول الصور بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن خبراء علوم الفضاء التابعين لـ«ناسا»، أكدوا أن الحطام بشري، وليس لأي حضارة غربية.
وبحسب «ديلي ميل»، قال العلماء إن هذا الحطام يتبع مركبة «ناسا» الأخيرة، وهو عبارة عن معدات هبوط المسبار على سطح الكوكب الأحمر، والتي تتضمن المظلة والغطاء الخلفي الذي يتخذ شكلا مخروطيا ليحمي العربة أثناء الهبوط على المريخ، إذ تنفصل هذه المعدات بعد الهبوط وتصبح تالفة، لأنها بالأساس مخصصة للاستخدام لتنفيذ هبوط واحد.
وبحسب «ديلي ميل»، قال العلماء إن هذا الحطام يتبع مركبة «ناسا» الأخيرة، وهو عبارة عن معدات هبوط المسبار على سطح الكوكب الأحمر، والتي تتضمن المظلة والغطاء الخلفي الذي يتخذ شكلا مخروطيا ليحمي العربة أثناء الهبوط على المريخ، إذ تنفصل هذه المعدات بعد الهبوط وتصبح تالفة، لأنها بالأساس مخصصة للاستخدام لتنفيذ هبوط واحد.