وأكدت وزارة النقل والخدمات اللوجستية بهذه المناسبة اهتمامها البالغ بقطاع الطرق في المملكة، وحرصها على استكمال مشاريعها كافة بأعلى المواصفات والمقاييس الفنية العالمية، وفق الجداول الزمنية المقررة لمراحل التنفيذ، وصولا إلى الانتهاء من المشاريع وتسلمها. كما أكدت عزمها على تحقيق ما تستهدفه الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية من الوصول بالمملكة إلى المرتبة السادسة عالميا في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، وخفض معدل حالات الوفيات، وفقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تعد الإستراتيجية أحد أهم محاورها الرئيسية.
واصلت وزارة النقل والخدمات اللوجستية تنفيذ أعمال الصيانة والسلامة على طرق محافظة حفر الباطن، بمجموع أطوال 1281 كم، وذلك في إطار خطة تحسين جودة الطرق، والارتقاء بالخدمات.
وشهدت الأعمال في محافظة حفر الباطن استكمال طريق رماح - شوية - الصداوي «تقاطع طريق أبو حدرية مع وصلة طريق مدينة الملك خالد العسكرية»، ومعالجة سطحية على طريق رفحاء - لينا - سامودا، بإضافة طبقة سطحية، إلى جانب رفع منسوب طريق حفر الباطن - الأرطاوية، وطريق رفحاء - لينا - سامودا، وتنفيذ ميول جانبية مع إنشاء عبارات في بعض المواقع، إضافة إلى إنشاء طريق من مدينة الملك خالد العسكرية إلى تقاطع دغيليب الوجعان بالمنطقة الشرقية. كما نفذت الوزارة أعمال تشغيل وصيانة ونظافة على طرق محافظة حفر الباطن، وعلى طريق حفر الباطن - الأرطاوية.
وأكدت وزارة النقل والخدمات اللوجستية بهذه المناسبة اهتمامها البالغ بقطاع الطرق في المملكة، وحرصها على استكمال مشاريعها كافة بأعلى المواصفات والمقاييس الفنية العالمية، وفق الجداول الزمنية المقررة لمراحل التنفيذ، وصولا إلى الانتهاء من المشاريع وتسلمها. كما أكدت عزمها على تحقيق ما تستهدفه الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية من الوصول بالمملكة إلى المرتبة السادسة عالميا في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، وخفض معدل حالات الوفيات، وفقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تعد الإستراتيجية أحد أهم محاورها الرئيسية.
وأكدت وزارة النقل والخدمات اللوجستية بهذه المناسبة اهتمامها البالغ بقطاع الطرق في المملكة، وحرصها على استكمال مشاريعها كافة بأعلى المواصفات والمقاييس الفنية العالمية، وفق الجداول الزمنية المقررة لمراحل التنفيذ، وصولا إلى الانتهاء من المشاريع وتسلمها. كما أكدت عزمها على تحقيق ما تستهدفه الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية من الوصول بالمملكة إلى المرتبة السادسة عالميا في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، وخفض معدل حالات الوفيات، وفقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تعد الإستراتيجية أحد أهم محاورها الرئيسية.
