DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

مسحة الأنف أبطأ من الحلق فى التقاط عدوى «أوميكرون»

مسحة الأنف أبطأ من الحلق فى التقاط عدوى «أوميكرون»
مسحة الأنف أبطأ من الحلق
فى التقاط عدوى «أوميكرون»
أوميكرون أكثر قدرة على العدوى والنمو بالحلق أكثر من الرئتين (اليوم)
مسحة الأنف أبطأ من الحلق
فى التقاط عدوى «أوميكرون»
أوميكرون أكثر قدرة على العدوى والنمو بالحلق أكثر من الرئتين (اليوم)
كشفت دراسة حديثة أن اختبارات مسحة الأنف أبطأ لالتقاط عدوى أوميكرون لكورونا من مسحة الحلق، وأوضح الباحثون أن الأمر قد يستغرق في المتوسط ​​ثلاثة أيام حتى يختبر الأشخاص نتائج إيجابية في اختبار التدفق الجانبي القائم على الأنف «LFT» بعد أول نتيجة إيجابية لتحليل PCR المعتمد على الحلق، بحسب ما نشرت «الإندبندنت» البريطانية.
ووفقا للدراسة الأمريكية، فإن معظم حالات متغير أوميكرون كانت معدية «لعدة أيام» قبل أن يتم اكتشافها عن طريق اختبار منزلي سريع.
اختبرت الدراسة 30 شخصا أثناء تفشي متغير أوميكرون في خمسة أماكن عمل مختلفة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تم تطعيم المشاركين بشكل كامل وإعطاؤهم اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل المستندة إلى الحلق واختبارات LFT المستندة إلى الأنف، خلال فترة البحث.
وكتب مؤلفو البحث: «وجدنا أن اختبارات المستضدات السريعة LFTs تأخرت في القدرة على اكتشاف كورونا خلال فترة مبكرة من المرض عندما كان معظم الأفراد معدين بأوميكرون».
وأشارت الأدلة إلى أن أوميكرون أكثر قدرة على العدوى والنمو في الحلق أكثر من الرئتين، وهو ما قد يفسر سبب سرعة اكتشاف الفيروس هنا مقارنة بالأنف.
وقال مؤلفو الدراسة الأمريكية: «لقد ثبت أن أوميكرون يصيب أسرع وأكثر كفاءة من دلتا في القصبات الهوائية البشرية، ولكن مع إصابة أقل حدة في الرئة، مما يترجم إلى زيادة أعراض التهاب الحلق وتقليل فقدان التذوق والرائحة، يكتشفها اللعاب بشكل أفضل من مسحات الأنف».