واعترف القاتل بأنه أطلق رصاصتين على جسد الفتاة بعدما أتمت حفر قبرها على شاطئ.
وقالت الشرطة إن الفتاة ذهبت مع عدد من أصدقائها لحضور حفل عيد ميلاد أحد الأصدقاء.
وبحسب محامي الضحية، فقد أدلى الأصدقاء بشهادات متناقضة، قالوا فيها إنهم غادروا الحفلة ولم يروا أماندا مرة أخرى،، ما أثار الشكوك بتورط عدد منهم في اختفائها.
وطبقا للشرطة البرازيلية، فإن أحد القتلة شعر بالخوف بعدما علم أن أماندا أبلغت طرفا ثالثا بأنه متورط بتهريب المخدرات.