وتشارك القوات الجوية الملكية السعودية بطائرات من نوع (تايفون) و (F-15 C/ SA)، والقوات الجوية الأمريكية بطائرات مقاتلة من نوع (16-F).
ويهدف التمرين إلى صقل وتطوير مهارات الأطقم الجوية والفنية، إضافة إلى تبادل الخبرات العسكرية في مجال تخطيط وتنفيذ العمليات الجوية، ورفع مستوى الجاهزية القتالية، حيث يأتي ضمن سلسلة من التمارين المختلطة بين الجانبين.