ونوه الخالدي، إلى أن غرفة الشرقية طيلة سبعة عقود مضت، وهي تعمل على تطوير خدماتها لقطاع الأعمال عبر العديد من المبادرات والبرامج، كما تمتلك القدرة على استيعاب أحدث النظم والتقنيات للارتقاء بخدماتها المُقدمة لقطاع الأعمال.
بدوره أبان أمين عام غرفة الشرقية عبدالرحمن الوابل، أن الغرفة لعبت دورًا كبيرًا في استشراف الفرص الواعدة التي أسهمت في الارتقاء بمكانة المنطقة الشرقية، مشيراً إلى أنها قطعت شوطًا طويلاً في خدمة مجتمع الأعمال وتحفيز مشاركته في النهوض بمقومات الاقتصاد الوطني، واستطاعت بجهود 18 دورة لمجالس إدراتها، أن تعلو بخدماتها وبرامجها ومبادراتها حتى صارت حاضرةً في مسيرة البلاد والمنطقة التنموية.