ونقل الموقع الإلكتروني «تيك إكسبلور» المتخصص في التكنولوجيا عن الباحث فيرناندو فيرنانديز بقسم الحاسبات والهندسة بالجامعة قوله، إن المنصة تستخدم أنظمة محاكاة تتيح إجراء سلسلة من التدريبات، مستطردا: «بالنسبة للمرضى الأطفال، فإن التفاعل مع الروبوت يشبه اللعب بدمية، وبالتالي فإن الأطفال يظنون أنهم ذاهبون للعب».
طور فريق من الباحثين في إسبانيا منظومة روبوتية للعمل في إعادة التأهيل في مجال الأنشطة الذهنية والحركية للإنسان، بحيث يمكن استخدامها في المراكز الصحية والمنازل على حد سواء.
وتتكون المنظومة التي ابتكرها فريق بحثي من قسم علوم الحاسب والهندسة بجامعة كارلوس الثالث في مدريد من روبوت يستطيع التفاعل مع المرضى ومنظومة للذكاء الاصطناعي تستخدم وحدات استشعار ثلاثية الأبعاد للتحكم في الروبوت، وتطبيقا إلكترونيا تستخدمه أطقم الرعاية الصحية لمتابعة حالة المرضى، أخيرا منظومة تخزين حوسبية للاحتفاظ بالبيانات الخاصة بالمرضى لتحليل حالتهم الصحية وتسجيل مراحل إعادة تأهيلهم.
ونقل الموقع الإلكتروني «تيك إكسبلور» المتخصص في التكنولوجيا عن الباحث فيرناندو فيرنانديز بقسم الحاسبات والهندسة بالجامعة قوله، إن المنصة تستخدم أنظمة محاكاة تتيح إجراء سلسلة من التدريبات، مستطردا: «بالنسبة للمرضى الأطفال، فإن التفاعل مع الروبوت يشبه اللعب بدمية، وبالتالي فإن الأطفال يظنون أنهم ذاهبون للعب».
ونقل الموقع الإلكتروني «تيك إكسبلور» المتخصص في التكنولوجيا عن الباحث فيرناندو فيرنانديز بقسم الحاسبات والهندسة بالجامعة قوله، إن المنصة تستخدم أنظمة محاكاة تتيح إجراء سلسلة من التدريبات، مستطردا: «بالنسبة للمرضى الأطفال، فإن التفاعل مع الروبوت يشبه اللعب بدمية، وبالتالي فإن الأطفال يظنون أنهم ذاهبون للعب».