وأسهمت الحملة في تشجيع النساء على الكشف المبكر لما له من أهمية؛ فهو الوسيلة الوحيدة لاكتشاف المرض -بإذن الله- في مراحله الأولى, مما يزيد من نسبة الشفاء وخفض معدل الوفيات، حيث عُرِّف بسرطان الثدي، ونسبة انتشاره، وعوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الإصابة به
اختتمت صحة الشرقية الحملة التوعوية للكشف المبكر عن سرطان الثدي، التي نفذتها تحت شعار "كيف كنت _ وين صرت".
واستفاد من الحملة التي استمرت شهراً، أكثر من 20 ألف مستفيد، من خلال المحاضرات التوعوية الافتراضية، والشاشات الإلكترونية بالأماكن العامة والميادين، والمعارض التوعوية، والمبادرات التوعوية، ونشر الرسائل التوعوية من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وأسهمت الحملة في تشجيع النساء على الكشف المبكر لما له من أهمية؛ فهو الوسيلة الوحيدة لاكتشاف المرض -بإذن الله- في مراحله الأولى, مما يزيد من نسبة الشفاء وخفض معدل الوفيات، حيث عُرِّف بسرطان الثدي، ونسبة انتشاره، وعوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الإصابة به
وأسهمت الحملة في تشجيع النساء على الكشف المبكر لما له من أهمية؛ فهو الوسيلة الوحيدة لاكتشاف المرض -بإذن الله- في مراحله الأولى, مما يزيد من نسبة الشفاء وخفض معدل الوفيات، حيث عُرِّف بسرطان الثدي، ونسبة انتشاره، وعوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الإصابة به
