وأوضحت وزارة الثقافة المغربية، أنه من الصعب الجزم بصحة ما يتداول حول هذا البيت، في ظل غياب الوثائق المكتوبة أو الشواهد المادية، التي تؤكد أن هذا المسكن كان فعلا مسكنا لابن خلدون.
ولفتت إلى أن المنزل الموضح بالصور المتداولة، يبدو مصمم بالطرق الحديثة، فيما تصدر هاشتاق بيع بيت ابن خلدون وسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي، وتداول ناشطون الخبر وعرض صور للمبنى بشكل واسع، عبر مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب.