وأكد المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) الدكتور سالم بن محمد المالك، في كلمته خلال إطلاق المشروع، أن تمكين النساء والفتيات - وهم الأكثر تضررا من جائحة كورونا - أسهم كثيرا في تخفيف الأضرار الناجمة عنها، خصوصا حين يتم التركيز على إنتاج المواد اللازمة والمطهرات الصحية، وأن تكون ضمن مقومات المشروع استدامة الدخل وتدريب الفتيات للقيام بذلك مستقبلا.
وتقدم الدكتور المالك بالشكر إلى مؤسسة الوليد للإنسانية، الشريك الداعم في هذا المشروع الواعد، وإلى اللجنة الوطنية المغربية للتربية والعلوم والثقافة على حرصهما واهتمامهما وعملهما لتنفيذ هذا المشروع.