وقد تضررت سمعة هذا القطاع السيئة أصلا، أكثر خلال جائحة كوفيد 19 إثر بؤر الإصابات المتفشية في المسالخ.
وباتت فكرة استهلاك لحوم الطرائد التي يصطادها الصياد تلقى رواجا متزايدا في أوساط الألمان، بحسب الاتحاد الوطني للصيد (ياجدفيرباند) الذي أحصى في نهاية العام 2020 نحو «390 ألف» ممارس لهذه الهواية، «أي أكثر بنسبة 25 % مما كان عليه الحال قبل 30 عاما».
وقد سعى 19 ألف مرشح إلى الحصول على رخصة صيد العام الماضي في ألمانيا وقُبِل 80 % منهم، «أي ضعف النسبة المسجلة قبل 10 سنوات».