حزمة المكاسب بموجب تعديلات عدة على الأنظمة والقوانين، عكست واقعا إيجابيا تعيشه المرأة في الوقت الحالي، وأتاحت لها العديد من الفرص المتنوعة، وتحقيق المزيد من التمكين، فأصبحت الفرصة مهيأة لأن تكون شريكاً أساسياً ومحركاً في تحقيق عجلة التنمية، بهدف صقل تجاربهن السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والرياضية وغيرها من المجالات لتدوين وتحفيز مشاركتهن بين أكبر عدد من الكفاءات الوطنية، ومن شأن تلك الإنجازات تشجيع المشاركة في سوق العمل وتولي المناصب القيادية، ودخولهن المزيد من الوظائف والمجالات، ما يزيد من إسهامهن في مجتمعهن واقتصاد بلادهن، فكما أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-: «رؤية 2030 أسهمت في تمكين المرأة وتفعيل دورها في المجتمع وسوق العمل». فيما أعلن في وقت سابق البنك الدولي بأن المملكة العربية السعودية، تصدرت قائمة البلدان بالإصلاح على مستوى العالم، إذ طبقت إصلاحات تاريخية، لتحسين مشاركة المرأة في الاقتصاد، ونيلها العديد من الحقوق القانونية. وما زالت تحظى المرأة بميزات متنوعة وفرص واعدة.
تصدرت المملكة العربية السعودية، قائمة أفضل دولة عربية للنساء لعام 2021، وفقاً للقائمة السنوية، التي تصدرها المجلة الأمريكية «سي أي أو وورلد»، حيث أصدرت المجلة تصنيفها وترتيبها السنوي بناء على دراسة استقصائية، ووفقاً لمعايير وعوامل عدة، بينها اجتماعية واقتصادية وأخرى إقليمية، تلعب دوراً حاسماً في تحديد المكان الأفضل للنساء.
لربما جاء التصنيف، مستنداً على عوامل ساعدت وعززت للوصول إلى مرحلة التمكين، حيث حظيت المرأة باهتمام ورعاية القيادة الحكيمة، ومنحتها سبل التمكين، بسيل من القرارات التاريخية لتشكل نقلة نوعية، تعزز من دورها في مختلف الميادين، فأصبحت شريكاً فاعلاً في عملية التنمية، والمتتبع لسير الإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية، سيجد أنها تتلاءم مع قدراتها واستعدادها لتحقيق التقدم في مختلف القطاعات، لا سيما أن صناعة القرار باتت المرأة شريكاً أساسياً به، فكل ما حصلت عليه من مكتسبات، عززت من حضورها عالمياً، ما أتاح لها دورا مهما في التنمية، وأطلق على هذه المرحلة بمرحلة التمكين غير المسبوقة، من خلال تقديم الفرص المتنوعة سواء في التوظيف أو الاستثمار، وصولاً إلى كل الحقوق الاجتماعية، وهذه ثمار برنامج الإصلاحات، الذي يقوده سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله-، برعاية وإشراف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-.
حزمة المكاسب بموجب تعديلات عدة على الأنظمة والقوانين، عكست واقعا إيجابيا تعيشه المرأة في الوقت الحالي، وأتاحت لها العديد من الفرص المتنوعة، وتحقيق المزيد من التمكين، فأصبحت الفرصة مهيأة لأن تكون شريكاً أساسياً ومحركاً في تحقيق عجلة التنمية، بهدف صقل تجاربهن السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والرياضية وغيرها من المجالات لتدوين وتحفيز مشاركتهن بين أكبر عدد من الكفاءات الوطنية، ومن شأن تلك الإنجازات تشجيع المشاركة في سوق العمل وتولي المناصب القيادية، ودخولهن المزيد من الوظائف والمجالات، ما يزيد من إسهامهن في مجتمعهن واقتصاد بلادهن، فكما أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-: «رؤية 2030 أسهمت في تمكين المرأة وتفعيل دورها في المجتمع وسوق العمل». فيما أعلن في وقت سابق البنك الدولي بأن المملكة العربية السعودية، تصدرت قائمة البلدان بالإصلاح على مستوى العالم، إذ طبقت إصلاحات تاريخية، لتحسين مشاركة المرأة في الاقتصاد، ونيلها العديد من الحقوق القانونية. وما زالت تحظى المرأة بميزات متنوعة وفرص واعدة.
حزمة المكاسب بموجب تعديلات عدة على الأنظمة والقوانين، عكست واقعا إيجابيا تعيشه المرأة في الوقت الحالي، وأتاحت لها العديد من الفرص المتنوعة، وتحقيق المزيد من التمكين، فأصبحت الفرصة مهيأة لأن تكون شريكاً أساسياً ومحركاً في تحقيق عجلة التنمية، بهدف صقل تجاربهن السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والرياضية وغيرها من المجالات لتدوين وتحفيز مشاركتهن بين أكبر عدد من الكفاءات الوطنية، ومن شأن تلك الإنجازات تشجيع المشاركة في سوق العمل وتولي المناصب القيادية، ودخولهن المزيد من الوظائف والمجالات، ما يزيد من إسهامهن في مجتمعهن واقتصاد بلادهن، فكما أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-: «رؤية 2030 أسهمت في تمكين المرأة وتفعيل دورها في المجتمع وسوق العمل». فيما أعلن في وقت سابق البنك الدولي بأن المملكة العربية السعودية، تصدرت قائمة البلدان بالإصلاح على مستوى العالم، إذ طبقت إصلاحات تاريخية، لتحسين مشاركة المرأة في الاقتصاد، ونيلها العديد من الحقوق القانونية. وما زالت تحظى المرأة بميزات متنوعة وفرص واعدة.
