ولم يبدأ المدرب مشواره وسط مؤازرة الجميع بالتأكيد بعد استبعاد القائد وأكثر اللاعبين خوضا لمباريات دولية في تاريخ إسبانيا سيرجيو راموس وعدم ضم أي لاعب من ريال مدريد.
وواجه المزيد من الفوضى قبل البطولة حين أصيب القائد الجديد سيرجيو بوسكيتس ودييجو يورينتي بكوفيد-19 ما منع الفريق من خوض تدريبات جماعية لمدة أسبوع.
واستهلت إسبانيا مسيرتها بالتعادل مع السويد وبولندا بأداء باهت إلا أنها سحقت سلوفاكيا 5-0 وهزمت كرواتيا 5-3 بعد وقت إضافي.
وكان الفوز على سويسرا بركلات الترجيح في دور الثمانية أقل إبهارا لكنها ادخرت أفضل أداء لآخر مباراة ضد إيطاليا، وتألق لاعبون صاعدون مثل بيدري وداني أولمو رغم انتهاء اللقاء بالدموع.
ورغم الإحباط لعدم الوصول للنهائي كان الشعور في ويمبلي مختلفا تماما عن ستاد لوجنيكي في موسكو عقب الخروج على يد روسيا من كأس العالم 2018 حيث ساد شعور بانتهاء حقبة.
مباراة
24
فوز
12
تعادل
8
خسارة
4
له
55
عليه
26