وقال خفر السواحل، إن قوس السفينة كان على الضفة الرملية وإن وجود خزانات النفط الخاصة بها في المؤخرة، قلل من خطر تسرب الزيت.
وفقدت السفينة قوتها ومعها القدرة على المناورة، فيما تعمل عدة جهات الآن على تحرير السفينة مرة أخرى، في أسرع وقت ممكن وبأمان قدر الإمكان.
وكانت سفينة الشحن الهولندية كونينجسبورج، في طريقها إلى الدار البيضاء في المغرب وتحمل أخشابا، حسبما ذكرت قناة "إس في تي" السويدية.
وذكر التقرير، أنه لم يصب أحد في الحادث الذي وقع على مسافة حوالي 400 كيلومترا شمال ستوكهولم، بينما لم يتضح في البداية ما إذا كانت السفينة قد تعرضت لضرر.
