وقبل قرارهم، دعت «سادك» إلى الاستثمار في التعليم والاقتصاد، وكذلك المشاركة العسكرية لمكافحة الإرهاب في مقاطعة كابو ديلجادو شمال موزمبيق.
ويفر آلاف الأشخاص بسبب العنف المتكرر ويعاني ما يقرب من مليون شخص حاليا من الجوع الشديد.
وفر نحو 50 ألف شخص بعد هجمات على مدينة بالما الساحلية بشمال موزمبيق في مارس، وأعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن الهجوم في وقت لاحق.
وازدادت وتيرة الدعوات للتدخل العسكري من قبل «سادك» والتحذيرات من انتشار الإرهاب في الدول المجاورة بعد الهجوم.
ويشن المتمردون هجمات وحشية في شمال موزمبيق منذ عام 2017، ووفقا لوكالة الأمم المتحدة للاجئين، فقد نزح أكثر من 530 ألف شخص.