وأشارت إلى أن تلك المنظومات ستعمل معًا للخروج بحج متميز تُراعى فيه أقصى درجات الأمان الصحي والسلامة البيئية، وسيرافق ذلك جهودًا مشتركة مع الجهات العاملة على خدمة ضيوف الرحمن كافة.
وبينت رئاسة شؤون الحرمين الشريفين أن المملكة بقيادتها الحكيمة تحرص على إقامة شعائر الله - عز وجل -، ولم تدخر جهدًا أو مقدرًا من مقدراتها لضمان الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن، وذلك يأتي بعد توفيقه سبحانه جل في علاه.