مدربون وألقاب..!!

شهد القرن الـ21 ثورة في عالم تدريب كرة القدم، حيث ظهرت عدة مدارس تدريبية في عالم المستديرة، مؤكدة أن خلف كل نجاح خطة وفكرة بدأت من أولئك الذين يقضون يومهم بدراسة المباريات وكيفية إدارة فرقهم بغية إخراج أفضل ما لدى لاعبيهم، ويبتكرون ويتغيرون من أجل مواكبة كل جيل، الميدان في التقرير التالي يسلط الضوء على المدربين الذين رفعوا لقب بطولة أمم أوروبا:
لويس أراجونيس المدرب الإسباني الذي قاد ثورة الماتادور في المستطيل الأخضر بعد وضعه إسبانيا في الطريق الصحيح نحو القمة، متغلبًا على الشك الذي سيطر على العاصمة الإسبانية مدريد بعد الفشل في اليورو 2004 ومونديال 2006، ليأتي المجد من النمسا بعد الفوز على الألمان بهدف توريس.
ثورة الماتادور بدأت في عهد لويس
1
حقق لقب اليورو مرة واحدة
ألقاب حققها في مسيرته التدريبية
مباراة مع إسبانيا
انتصارا مع الماتادور
هزائم مع الماتادور
تعادلا مع الماتادور
ما عجز عنه ميشيل هيدالجو لاعبًا حققه مدربًا؛ إذ فتح خزانة المنتخب الفرنسي في 1984 بلقب دوري الأمم الأوروبية الكأس التي غيرت مسار الكرة الفرنسية حتى أصبح الديوك خطرا كبيرا على القارة العجوز في نزال قاري.
الديوك.. خطر داهم في عهد ميشيل
حقق لقب فرنسا الأول في تاريخها
لقب وحيد في مسيرته التدريبية
انتصارا مع الديوك
هزيمة مع الديوك
تعادلا مع الديوك
مباراة مع
فرنسا
هندس فرناندو سانتوس مدرب المنتخب البرتغالي شكل الفريق الذي أرهق القارة الأوروبية بأكملها وأصبح الشمعة التي أضاءت لشبونة التي انتظرت المجد حتى جاء في 2016 بأفكار سانتوس الذي حقق بطولة وكأس أمم أوروبا متوجًا تاريخه رفقة البرتغال بلقبين سيبقيان فرناندو في دفاتر التاريخ.
سانتوس الشمعة التي أضاءت لشبونة
حقق لقب اليورو مرة واحدة
ألقاب حققها في مسيرته التدريبية
انتصارا مع البرتغال
هزيمة مع البرتغال
تعادلا مع البرتغال
مباراة مع البرتغال
المعجزة اليونانية في الكرة الأوروبية تحققت بقيادة أوتو ريهاجل المدرب الألماني الذي لم يعرف المستحيل ليقود المنتخب اليوناني إلى خطف اللقب من الأراضي البرتغالية من أمام أصحاب الأرض بهدف أنجيلوس خاريستياس الذي رفع اسم اليونان في أوروبا في عام 2004.
ريهاجل معجزة اليونان
حقق لقب اليورو مرة واحدة
لقب حققها في مسيرته التدريبية
انتصارا مع اليونان