• في كثير من لقاءاته وحواراته تحدث (بدون ورقة) ((مُلهم هذا الرجُل)) «يُبهر» من حوله بالأرقام ويُقنعك بالحقائق.. مُطلّع على كُل التفاصيل.. نحنُ الإعلاميين والكُتّاب يتبادر إلى أذهاننا أسئلة مُعينة ونجد الإجابات فوق تصوراتنا، وأكثر ممّا نطلبُه.. بالتفاصيل من سموه وبالحديث المُسهب.. رجلٌ يحملُ هم دولة وبناء دولة و(شعب عظيم).
• لم يقُل في أي مُناسبة إنني أنا «القائد المُلهم».. وإنني لوحدي وأنا المُفكّر العظيم القادر على البناء والتنمية والإنجاز والإبداع.. بل دوماً يذكر أن خلفه «شعبا عظيما».. وفريقا عظيما.. نعم من يعمل مع «سموه» يجد «الإلهام» و«الشغف» و«حب العمل» و«الإنتاج».. هو نفسه من زرع ذلك «الحُب» فينا جميعاً وزرع التغيير و«الإصرار» والقبول فينا جميعاً.. زرع «الوطنية» وبذل الجهود لتكون بلادنا أجمل، وأنقى، وأعظم وأن تكون مكانتها كما خُلقت وتأسست، وأن نستثمر كل الطاقات الموجودة والموارد المتاحة فيها، وأن لا نبخل على أنفسنا في التطوير وأن ننطلق مع (سموه) في أفكاره ومشاريعه، حُبا له و«للوطن».. فالمُستقبل لنا جميعاً، ويهُمنا جميعاً، فهذه بلادنا، ووطننا، ومستقبلنا، ومستقبل أجيالنا وأحفادنا.
• ذكرى رابعة تنطلق ببيعة (سمو ولي العهد) تحمل معها العشرات والآلاف والملايين من الطموحات وتحقيق الأهداف..
• ذكرى رابعة تحمل معها تطلعات الملايين لتحقيق المُستحيل في بلد كان صحراويا، وسنراه جنة خلال سنوات بل أوروبا العالم الجديد.