وأكد الأمين العام للدارة أن الحفاظ على التراث يلزمه ثلاث ركائز أساسية ورئيسة الأولى التراث، فالمكتبات جزء من تراث أي منطقة وما بداخلها جزء منها فلا بد من الحفاظ عليه، وثانيها الوفاء للشخصيات والتعريف بهم، وإعطاؤهم جميع حقوقهم، والركيزة الثالثة هي المداومة على التصنيف والفهرسة والاهتمام بالمكتبات الشخصية، مشيرًا إلى أن موضوع المخطوطات المحلية والسعودية جزء من تراث المدينة وتراث الوطن.
نفذ مركز تاريخ الطائف ورشة عمل «المكتبات الخاصة في الطائف ودورها في نشر الثقافة»، بحضور الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز د. فهد السماري، ورئيس جامعة الطائف د. يوسف بن عبده العسيري، وعدد من مثقفي أهالي الطائف وجمع من أصحاب المكتبات الخاصة بالطائف.
وسلطت الورشة الضوء على جملة من المحاور الثقافية والتراثية، منها أهمية المكتبات الخاصة في المنطقة في نشر الوعي والثقافة على المستوى المحلي، ودورها في المحافظة على مصادر ومراجع التاريخ الوطني، وتوفير المصادر والمراجع للباحثين.
وأكد الأمين العام للدارة أن الحفاظ على التراث يلزمه ثلاث ركائز أساسية ورئيسة الأولى التراث، فالمكتبات جزء من تراث أي منطقة وما بداخلها جزء منها فلا بد من الحفاظ عليه، وثانيها الوفاء للشخصيات والتعريف بهم، وإعطاؤهم جميع حقوقهم، والركيزة الثالثة هي المداومة على التصنيف والفهرسة والاهتمام بالمكتبات الشخصية، مشيرًا إلى أن موضوع المخطوطات المحلية والسعودية جزء من تراث المدينة وتراث الوطن.
وأكد الأمين العام للدارة أن الحفاظ على التراث يلزمه ثلاث ركائز أساسية ورئيسة الأولى التراث، فالمكتبات جزء من تراث أي منطقة وما بداخلها جزء منها فلا بد من الحفاظ عليه، وثانيها الوفاء للشخصيات والتعريف بهم، وإعطاؤهم جميع حقوقهم، والركيزة الثالثة هي المداومة على التصنيف والفهرسة والاهتمام بالمكتبات الشخصية، مشيرًا إلى أن موضوع المخطوطات المحلية والسعودية جزء من تراث المدينة وتراث الوطن.
