وقال المؤلف الرئيس في الدراسة دومينيك بيوليتي: «مثل هذه العمليات الجراحية لا تؤدي دائما إلى نتائج مثالية، لأن الأنسجة التي يتم إصلاحها عادة لا تلتئم بشكل صحيح، وخاصة في منطقتي الغضروف والقرنية».
وتتكون المادة الهلامية الجديدة «الهيدروجيل» من 85٪ من الماء، وتتميز بالتصاقها الشديد مع الأنسجة دون الحاجة لمعالجة السطح.
ويحاول الباحثون في جميع أنحاء العالم، منذ سنوات، تطوير مادة لاصقة للأنسجة اللينة، تتحمل الضغوط الطبيعية والالتواءات داخل جسم الإنسان.