وكشف التقرير مدى صعوبة العمل لمواكبة «الجهات الفاعلة السيئة» التي تبحث عن طرق جديدة لخداع الأشخاص عبر الإنترنت.
وكانت الشركة عالجت التلاعب في أسعار المنتجات المطلوبة، مثل معقم اليدين والأقنعة والسلع الورقية، إضافة إلى الإعلانات التي تروّج للعلاجات الخاطئة.
في سياق متصل، أعلنت «يوتيوب» عن حذفها 30 ألف مقطع فيديو مرتبط بفيروس كورونا المستجد.
وبحسب موقع «إنجادجيت»، فإن مقاطع الفيديو جميعها تقدم ادعاءات كاذبة حول لقاحات «كوفيد- 19».
وتأتي عمليات الإزالة بعد 6 أشهر من تحديث «جوجل» لسياساتها لأول مرة، لمعالجة المعلومات الخاطئة حول لقاحات «كورونا».
وقبل أكتوبر، كان لدى «يوتيوب» سياسة معلومات مضللة بشأن فيروس كورونا، لكن تلك لم تتناول اللقاحات تحديدًا.