ومن بين التصنيفات التي تعتمدها الخريطة الإشارة إلى مناطق مزعجة سببها الأطفال، مع تعليقات عن مصادر الصخب مثل ضوضاء الأطفال الصادرة عند الركض في المساء، اللعب على الطريق، أطفال يصدرون أصواتا مزعجة، الركوب على لوح تزلج.
وحسبما ذكرت «ديلي ميل» البريطانية، فإن معظم الشكاوى في الخريطة تتعلق بالأطفال، إلا أن هناك فئات أخرى مستهدفة كالفضوليين الذين يراقبون جيرانهم.
ورغم ترحيب كثير من اليابانيين الذين يعرف عنهم تمتعهم بطباع هادئة ومتحفظة بالخريطة، فإن آخرين اعتبروها شكلا من أشكال انتهاك الخصوصية.