وأضاف أنه لا ينبغي أن يكون هناك مجال للإحباط واليأس والبؤس في المجتمع، في ظل التعاون المشترك بين مختلف شرائحه، مؤكدًا أهمية توافر العوامل المحفزة للشباب على التدريب والتطوير الذاتي لما له بالغ الأثر في المجتمع.
ودعا إلى ضرورة إرضاء طموحات الشباب، وإشباع رغباتهم من خلال تنمية مهاراتهم بما يتلاءم مع تطلعاتهم المستقبلية، ويواكب مستجدات العصر؛ لمساعدتهم في الحصول على فرص وظيفية ذات مستقبل أفضل.
الجدير بالذكر أن الدورة التي استمرت 10 أيام، بدأت يوم 1 فبراير، وتخللها تقديم شهادات شكر للمشاركين والمدربين، بحضور المنظمين وبعض أعضاء مجلس الإدارة بخيرية تاروت.