DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

عبداللطيف الفوزان ضمن الأكثر تأثيرا بـ «المسؤولية المجتمعية» عربيا في 2020

عبداللطيف الفوزان ضمن الأكثر تأثيرا بـ «المسؤولية المجتمعية» عربيا في 2020
عبداللطيف الفوزان ضمن الأكثر تأثيرا بـ «المسؤولية المجتمعية» عربيا في 2020
الشيخ عبداللطيف الفوزان
عبداللطيف الفوزان ضمن الأكثر تأثيرا بـ «المسؤولية المجتمعية» عربيا في 2020
الشيخ عبداللطيف الفوزان
أعلنت الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية عن تكريم الشيخ عبداللطيف بن أحمد الفوزان ضمن قائمة «الشخصيات العربية الأكثر تأثيرا في مجال المسؤولية المجتمعية لعام 2020م»، وذلك من بين العديد من الشخصيات العربية الفاعلة مجتمعيا، التي تم ترشيحها للمشاركة في هذه القائمة، والتي تحظى باهتمام من القيادات والنشطاء المجتمعيين، ويتم ترشيح الشخصيات لها من قبل الهيئة الاستشارية لهذه المبادرة النوعية.
وكشفت الشبكة عن قائمة الشخصيات المختارة للدورة الحالية من التصنيف العربي المهني، خلال فعاليات «الملتقى التاسع لشركاء الشبكة الإقليمية للمسؤولية المجتمعية لعام 2021»، الذي انعقد عن بعد يوم السبت 23-1-2021م تحت شعار «قيادة توقعات أصحاب المصلحة»، واشتمل على عدد من الفعاليات الخاصة بتعزيز المسؤولية الاجتماعية.
وجاء اختيار الشيخ «الفوزان»، ضمن قائمة الشخصيات الأكثر تأثيرا، تتويجا لجهوده كرجل أعمال رائد في مجال العمل الخيري، حيث أسهم في إطلاق مبادرات اجتماعية تستهدف بناء الإنسان والأوطان، وتساعد بتلبية حاجات الفرد والأسرة، وترتقي بالمجتمع وتسهم بتحقيق جودة الحياة.
ويتجسد دور الشيخ «الفوزان» تجاه تنمية المجتمع في تقديم نموذج مختلف من المبادرات والمشاريع النوعية المستدامة، التي أطلقها عبر برنامج «الفوزان لخدمة المجتمع»، ووجدت منه شخصيا الدعم والرعاية المباشرة. وتأتي «أكاديمية الفوزان» لتطوير قيادات العمل غير الربحي في المملكة، كمثال لهذه المبادرات النوعية، ومسابقة مجسم وطن بالإضافة إلى «مركز عبداللطيف الفوزان للتوحد»، الذي يعد أكبر مركز للتوحد على المستوى الإقليمي.
كما تبرز «جائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد» كمبادرة تعنى بتطوير عمارة المساجد في العالم وتسهم بتعزيز دور قيادة المملكة كدولة رائدة في تطوير عمارة المساجد وخدمة بيوت الله، فضلا عن تحفيزها لاستخدام تقنيات مبتكرة تجعل من المسجد مكانا مناسبا لخدمة المجتمع ومركزا للتبادل الثقافي والمعرفي. وتعتبر «ارتقاء» واحدة من المبادرات النوعية، التي تخدم قطاع التعليم وتعنى بحفظ النعمة الرقمية المتمثلة في أجهزة الحاسب الآلي وتقنية المعلومات الأخرى بتأهيلها وإطالة أمدها بما يساعد في حماية البيئة وبناء ثقافة الاستدامة.