ربح المعدن النفيس 25 بالمئة منذ بداية 2020، إذ تبنت بنوك مركزية وحكومات عالميا إجراءات تحفيز اقتصادي، مما يمهد الطريق لارتفاع التضخم وتراجع قيمة العملة.
يعتبر الذهب الذي لا يدر عائدا تحوطا في مواجهة التضخم الذي من المرجح أن ينجم عن إجراءات التحفيز المالي غير المسبوقة والسياسات النقدية فائقة التيسير.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فاق أداء الفضة الذهب هذا العام بمكسب 48 بالمئة تقريبا، وهو أفضل أداء سنوي منذ 2010، لكن السعر الفوري للفضة نزل 1.2 بالمئة اليوم إلى 26.30 دولار للأوقية.