تلقت فنلندا الآلاف من الطلبات ممّن يرغبون في الانتقال إليها، بعد أن فتحت باب «الهجرة المؤقتة» أمام العاملين في مجال التكنولوجيا وعائلاتهم.
ووضعت هلسنكي خطة غير مسبوقة تتيح للعاملين في مجال التكنولوجيا حول العالم، الانتقال إليها لمدة 90 يومًا، ثم البتّ في استمرار عيشهم هناك من عدمه.
وحسب تقارير صحفية، تلقت فنلندا أكثر من 5.300 طلب في شهر واحد، ثلثهم تقريبًا من الولايات المتحدة وكندا.
وتصنف فنلندا كأسعد دولة في العالم لسنوات، كما أنها واحدة من أقل بلدان العالم في وفيات فيروس كورونا، بمعدل 85 شخصًا لكل مليون نسمة.