وأكد القحطاني مواصلة المشروع خطته في تقديم سلسلة من البرامج والمحاضرات، التي تصبّ جميعها في خانة تجويد الخدمات المقدمة للمستفيدين، إضافة لمضي المشروع قدمًا في تحقيق رؤيته ورسالته والقيم التي يتبناها، والتي تحمل مضامين تصب في تقديم المشورة والتدريب والممارسات الناجحة لتحسين جودة الخدمات التي تقدمها الأجهزة الحكومية للمستفيدين، إضافة لتأكيده على المبادئ والمنطلقات التي يرتكز عليها المشروع من خلال الشراكة مع الأجهزة الحكومية، فضلًا عن التزامه بالمعايير العلمية والعملية والرامية في مجملها لضمان الموضوعية والحياد في النتائج، وصولًا للتكامل من خلال تقديم فرص التحسين، التي تمكّن الأجهزة الحكومية من تجويد خدماتها.
كرّم المدير التنفيذي لمشروع قياس وتحقيق رضا المستفيدين من خدمات الأجهزة الحكومية بإمارة المنطقة الشرقية سعد القحطاني، بالإنابة عن رئيس اللجنة العليا صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، مؤخرًا، عضو هيئة التدريب بفرع معهد الإدارة العامة بالمنطقة مرتضى آل سالم، لمساهمته مؤخرًا مع المشروع في تقديم محاضرة بعنوان «منهجية الكايزن كإستراتيجية للتغيير نحو تجويد خدمات المستفيدين»، التي سجلت حضور 88 مشاركًا ومشاركة ممثلين لعدد من موظفي الأجهزة الحكومية بالمنطقة بشكلٍ عام ومقدمي الخدمة بشكلٍ خاص تجاه تطوير مهاراتهم في تجويد خدمة المستفيدين.
وأشار المدير التنفيذي للمشروع سعد القحطاني إلى أن العمل الطموح للمشروع، لم يكن له ليستمر لولا توفيق الله «سبحانه وتعالى»، ثم الدعم اللا محدود من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس المشروع، ولسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب رئيس المشروع -يحفظهما الله-، وبإشراف ومتابعة رئيس اللجنة العليا للمشروع صاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، مما كان له بالغ الأثر في توفير كافة عوامل النجاح، التي تلقي بظلالها على تحقيق الأهداف المرسومة للمشروع.
وأكد القحطاني مواصلة المشروع خطته في تقديم سلسلة من البرامج والمحاضرات، التي تصبّ جميعها في خانة تجويد الخدمات المقدمة للمستفيدين، إضافة لمضي المشروع قدمًا في تحقيق رؤيته ورسالته والقيم التي يتبناها، والتي تحمل مضامين تصب في تقديم المشورة والتدريب والممارسات الناجحة لتحسين جودة الخدمات التي تقدمها الأجهزة الحكومية للمستفيدين، إضافة لتأكيده على المبادئ والمنطلقات التي يرتكز عليها المشروع من خلال الشراكة مع الأجهزة الحكومية، فضلًا عن التزامه بالمعايير العلمية والعملية والرامية في مجملها لضمان الموضوعية والحياد في النتائج، وصولًا للتكامل من خلال تقديم فرص التحسين، التي تمكّن الأجهزة الحكومية من تجويد خدماتها.
وأكد القحطاني مواصلة المشروع خطته في تقديم سلسلة من البرامج والمحاضرات، التي تصبّ جميعها في خانة تجويد الخدمات المقدمة للمستفيدين، إضافة لمضي المشروع قدمًا في تحقيق رؤيته ورسالته والقيم التي يتبناها، والتي تحمل مضامين تصب في تقديم المشورة والتدريب والممارسات الناجحة لتحسين جودة الخدمات التي تقدمها الأجهزة الحكومية للمستفيدين، إضافة لتأكيده على المبادئ والمنطلقات التي يرتكز عليها المشروع من خلال الشراكة مع الأجهزة الحكومية، فضلًا عن التزامه بالمعايير العلمية والعملية والرامية في مجملها لضمان الموضوعية والحياد في النتائج، وصولًا للتكامل من خلال تقديم فرص التحسين، التي تمكّن الأجهزة الحكومية من تجويد خدماتها.