وتناول الاجتماع عرضًا لبعض المبادرات، التي قدمتها بعض البلديات، مثل تحسين خدمات الشواطئ والمناظر الجمالية والميادين، وكذلك الاستراحة الرقمية وقواطع البلدورات المضيئة، وهي فكرة تلبي حاجة المجتمع في حياته اليومية بتطبيق منتج الاستراحة الرقمية متعددة الأغراض وهي ابتكار يخدم زوار الأماكن العامة والحدائق والمتنزهات.
كما استعرض م. الجبير منهجية ثقافة كفاءة الإنفاق ومعاييرها وأهدافها وأثرها في تخفيض نسب الإنفاق من خلال نشر ثقافة الوعي في كفاءة الإنفاق.
واستهدف الاجتماع متابعة جهود كل الإدارات والبلديات في تحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوهات البصرية وبرامج جودة الحياة في المنطقة، والتركيز على العناصر المهمة، حسب الخطة التي تقوم عليها رؤية الأمانة وأهدافها؛ لإحداث الأثر الإيجابي للمواطن والمقيم في المدن والمحافظات بالمنطقة، التي تتماشى مع توجيهات وتعليمات وزارة الشؤون البلدية والقروية.